Examine This Report on تأثير التغذية على المزاج
Examine This Report on تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".
هذا يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستوى الطاقة، وتقلبات في المزاج، وزيادة العصبية والشعور بالتهيج.
الفواكه والخضروات الطازجة: تحتوي على مضادات الأكسدة التي تقوي الدماغ وتحميه من التأثيرات الضارة للجذور الحرة.
وتطلب من الأشخاض اعتماد أنواع الخضار المختلفة، والبقوليات، والعدس، والفاصوليا.
الجوع هو شعور طبيعي وفسيولوجي يعني الحاجة إلى تناول الطعام، إذ أنه عندما يبدأ الجسم في نفاد العناصر الغذائية التي يحتاجها، بيبب انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم، تفرز المعدة وأمعاء، أو الجهاز الهضمي، هرمونًا يسمى جريلين.
كما تتأثر وظيفة هذه الخلايا العصبية وإنتاج الناقلات العصبية -مثل السيروتونين- بشكل كبير بمليارات البكتيريا الجيدة التي تشكل الميكروبات المعوية، وتلعب هذه البكتيريا دورا أساسيا في صحتك، فهي تحمي بطانة الأمعاء وتضمن أنها تشكل حاجزا قويا ضد السموم والبكتيريا "السيئة"، كما أنها تحد من الالتهاب.
تأتي المكسرات في مقدمة الأطعمة الفعّالة لتحسين الحالة المزاجيّة العامة للإنسان، والوقاية من الإصابة بالإكئتاب وتقلب المزاج وكل الأمراض النفسيّة الأخرى، وذلك لأنّ المكسرات تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون الأساسيّة المفيدة للعقل والدماغ والتي لا تسبب السمنة، والتي تساعد كذلك على تحسين جدار الخلايا وخفض نسبة الكوليسترول الضّار، مما يُساهم في تنشيط الدورة الدمويّة وسرعة وصول الغذاء إلى المخ، لهذا فإنّ الخبراء ينصحون بتناول طبق من المكسرات المسلوقة الخالية نور الإمارات من الملح يوميًا وبالتحديد الكاجو، الجوز، اللوز، والبندق.
وجبة الإفطار الجيدة تشمل الألياف والبروتينات قليلة الدسم، والدهون الجيدة، والكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة.
يمكن أن يؤثر النمط الغذائي الصحي على الصحة النفسية والسلامة النفسية الاجتماعية، من خلال آليات مضادات الالتهابات، ومضادات الأكسدة، وتخلق النسيج العصبي، وآليات تعديل الميكروبيوم، وآلية المناعة، وكذلك من خلال التعديلات اللاجينية. إضافةً إلى أن النظام الغذائي يؤثر على تكوين الدماغ وبنيته ووظيفته، ويؤثر أيضاً على الهرمونات الداخلية والببتيدات والناقلات العصبية ومحور الأمعاء الدقيقة والدماغ، والذي يلعب بدوره دوراً رئيساً في تعديل التوتر والالتهابات، وفي الحفاظ على الوظيفة الإدراكية، كما تؤكد اختصاصية التغذية نور حرب.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية تأثير الطعام على الحالة المزاجية المزاج الشخص المزاجي مشروبات المشروبات الغازية
يسبب تناول الطعام الحار والغني بالتوابل، زيادة مؤقتة في درجة حرارة الجسم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الغضب أو التوتر لدى بعض الأفراد.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأطعمة الحارة شعورًا بعدم الارتياح وعسر الهضم، وهذا يؤدي إلى الشعور بالضيق.
أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.
تلعب الأنظمة الغذائية دورًا مهمًا في تحسين الحالة المزاجية والصحة العقلية. يحتوي الطعام الذي نستهلكه على العناصر الغذائية الأساسية التي تؤثر على بنية ووظيفة الدماغ ، والتي بدورها تؤثر على صحتنا العاطفية والعقلية.